أثارت واقعة سرقة سوار ذهبي أثري يعود إلى أكثر من ثلاثة آلاف عام من داخل المتحف المصري في القاهرة، جدلا واسعا في الأوساط الأثرية والثقافية، وفتحت الباب أمام مطالبات بضرورة إعادة النظر في أوضاع “المُرممين” وتشديد إجراءات التأمين، والنظر في موقف المعارض الخارجية حتى ضمان تأمين القطع النادرة بالشكل الأمثل.
رائج الآن
سرقة السوار الفرعوني تعيد الجدل حول تأمين الآثار والمعارض
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
المال والأعمال
أهم الأقسام
اشترك في خدمة النشرة البريدية
اشترك معنا الآن في خدمة الإشعارات البريدة ليصلك كل جديد على بريدك الإلكتروني مباشرة.
2025 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.

