في أزقة المدن السودانية التي أثقلتها الحرب، ينبعث يومياً بصيص أمل من قدور كبيرة تفور بالطعام في ما يُعرف محلياً بـ”التكايا” أو المطابخ الجماعية، وهي مبادرات تطوعية تحولت إلى ركيزة أساسية لعمل غرف الطوارئ في ظل تحذيرات برنامج الأغذية العالمي من تفاقم الجوع وسوء التغذية.
رائج الآن
التكايا.. شريان حياة للسودانيين وسط الحرب
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
المال والأعمال
أهم الأقسام
اشترك في خدمة النشرة البريدية
اشترك معنا الآن في خدمة الإشعارات البريدة ليصلك كل جديد على بريدك الإلكتروني مباشرة.
2025 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.

