خلال أسابيع فقط نجحت إسرائيل في تصفية معظم الصف القيادي الأول في حزب الله اللبناني بمن فيهم الأمين العام للحزب حسن نصر الله، إضافة إلى عشرات آخرين من مستويات قيادية متوسطة، وكان السؤال الكبير الذي أعقب هذه الضربات الأمنية المركزة هو؛ هل يستطيع حزب الله الحفاظ على تماسكه وفعاليته الميدانية وحضوره السياسي في ظل الظروف الاستثنائية التي يعانيها؟
رائج الآن
كيف تؤدي استراتيجية "تحييد القادة" إلى تقويض التنظيمات المسلحة؟
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
المال والأعمال
أهم الأقسام
اشترك في خدمة النشرة البريدية
اشترك معنا الآن في خدمة الإشعارات البريدة ليصلك كل جديد على بريدك الإلكتروني مباشرة.
2024 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.