تشهد الانتخابات الرئاسية الأميركية الحالية تبايناً كبيراً في آراء الأسواق المالية والمستثمرين بشأن المرشحين، نائبة الرئيس كامالا هاريس والرئيس السابق دونالد ترامب. فبينما يأمل البعض بعودة ترامب إلى البيت الأبيض لتعزيز المناخ الاستثماري، يراهن آخرون على استمرارية الإدارة الديمقراطية لضمان استقرار المكاسب في أسواق المال.
رائج الآن
توقعات متباينة في أسواق المال الأميركية بين سياسات ترامب وهاريس
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
المال والأعمال
أهم الأقسام
اشترك في خدمة النشرة البريدية
اشترك معنا الآن في خدمة الإشعارات البريدة ليصلك كل جديد على بريدك الإلكتروني مباشرة.
2024 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.