في مشهد تتسارع فيه الخطى نحو مزيدٍ من التصعيد، تقف غزة على حافة كارثة إنسانية وسياسية، حيث أعاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو طرح ما بات يُعرف إعلاميًا بـ”خطة التهجير”، تحت ذريعة “توفير الحماية للسكان”، بينما الحقيقة، وفق قراءات كثيرة، تشير إلى محاولة تفريغ القطاع من سكانه، وتكريس سياسة “الأرض المحروقة” التي تخلط الأوراق وتعيد صياغة التوازنات في المنطقة.
رائج الآن
خطة "مراكب جدعون" تهدد بتصعيد التوتر بين مصر وإسرائيل
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
المال والأعمال
أهم الأقسام
اشترك في خدمة النشرة البريدية
اشترك معنا الآن في خدمة الإشعارات البريدة ليصلك كل جديد على بريدك الإلكتروني مباشرة.
2025 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.

