© رويترز.

ستامفورد، كونيتيكت – كشفت شركة Royal Philips (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز NYSE: PHG، وفي بورصة أستراليا تحت الرمز AEX: PHIA)، وهي شركة عالمية رائدة في مجال التكنولوجيا الصحية، عن وضع جديد لعلامتها التجارية لمنتجات Philips Avent، مع التركيز على أهمية مسؤوليات تقديم الرعاية المشتركة. تشجع حركة #ShareTheCare على التحول المجتمعي لدعم الأمهات بشكل أفضل في إيجاد الوقت للرعاية الذاتية والرفاهية.

وفقاً لبحث حديث أجرته شركة فيليبس، فإن ما يقرب من ثلثي الأمهات اللاتي لديهن أطفال صغار يحصلن على أقل من ساعة واحدة يومياً لتلبية الاحتياجات الشخصية الأساسية. ووجدت الدراسة أيضًا أن 44% من الأمهات يشعرن بالضغط لإدارة كل شيء بأنفسهن، وغالبًا ما يكون ذلك على حساب رعايتهن الذاتية.

ولرفع مستوى الوعي، احتفلت Philips Avent بتغيير التوقيت الصيفي من خلال فعاليات في مدينة نيويورك، بما في ذلك Times Square وThe Fifth Avenue Clock، وكذلك في سان فرانسيسكو وأوتاوا. وسلطت هذه الأحداث الضوء على ضرورة زيادة الدعم المجتمعي لأولياء الأمور، خاصة في ظل فقدان ساعة إضافية بسبب تغير التوقيت.

وشددت كلوديا كالوري، رئيسة التسويق العالمي في شركة Philips Personal Health، على الحاجة إلى تغيير جماعي في السلوك والمواقف لإحداث فرق حقيقي في دعم الأمهات. وأكدت مارسي الديري، رئيسة وحدة الأعمال العالمية لرعاية الأم والطفل وصحة المرأة في فيليبس، هذا الشعور، مؤكدة أنه من المقبول أن تأخذ الأمهات وقتًا لأنفسهن، وهو أمر مفيد لهن ولأطفالهن.

بينما تحتفل شركة Philips Avent بالذكرى الأربعين لتأسيسها، فإنها تظل ملتزمة بمساعدة الأمهات طوال رحلة الأبوة والأمومة من خلال المنتجات والموارد مثل زجاجات الأطفال واللهايات وتطبيق Philips Pregnancy+. تم تصميم هذه الأدوات لتوفير الثقة وتسهيل مشاركة مهام تقديم الرعاية.

الحملة الجديدة، التي تم تطويرها بالتعاون مع LePub Amsterdam وبدعم من مجموعة متنوعة من أصول الوسائط المتعددة، تتحدى فكرة أنه يجب على الأمهات دائمًا إعطاء الأولوية لاحتياجات أطفالهن على رفاهتهن.

تعتمد هذه المبادرة على بحث دولي أجرته OnePoll نيابة عن Philips، حيث قامت باستطلاع آراء 12000 أم لديها أطفال تتراوح أعمارهم بين 0-3 سنوات في العديد من البلدان، إلى جانب 16000 من المشاركين في الاستطلاع من عامة السكان. هدفت الدراسة إلى فهم التحديات التي تواجه الأمهات والدعم المجتمعي الذي يحتاجونه.

تم إنشاء هذه المقالة بدعم من الذكاء الاصطناعي ومراجعتها بواسطة أحد المحررين. لمزيد من المعلومات، راجع الشروط والأحكام الخاصة بنا.

شاركها.
اترك تعليقاً

2024 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.
Exit mobile version