مؤسسة أكسون، وشركة (ناسداك: أكسون) نمت ببطء لتصبح واحدة من أكبر مقتنياتي خلال الأشهر القليلة الماضية. لم أقم بتغطية الشركة حتى الآن لأنني أردت أن أفهم حقًا مجموعة أجهزتها وبرامجها قبل القفز

شاركها.
اترك تعليقاً

2024 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.
Exit mobile version