أثار اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في قلب طهران، تساؤلات بشأن كيفية تحديده كهدف رغم تواجده داخل مبنى تابع للحرس الثوري، وفي خضم التشديدات المكثفة التي أحاطت بتأمين احتفال تنصيب الرئيس الإيراني الجديد الذي حضره عدد من المسؤولين والقادة.
رائج الآن
اختراق "الخطوط الحمراء".. كيف وصلت إسرائيل لإسماعيل هنية؟
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
المال والأعمال
أهم الأقسام
اشترك في خدمة النشرة البريدية
اشترك معنا الآن في خدمة الإشعارات البريدة ليصلك كل جديد على بريدك الإلكتروني مباشرة.
2025 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.