لم يكن التسعيني “أبو شورى” يدري أن افصاحه عن انتمائه القبلي سيكون سببا مباشرا في تصفيته وعدد من المحيطين به في جنوب العاصمة السودانية الخرطوم، يوم الأحد، على يد مجموعات تتبع لإحدى الكتائب المتحالفة مع الجيش، لكن الانتماء القبلي ليس السبب الوحيد في تصفية المئات من المدنيين خلال الأسابيع الماضية في عدد من مناطق السودان.
رائج الآن
السودان.. من هم المستهدفون بالتصفيات "الجهادية" وما دوافعها؟
مقالات ذات صلة
المال والأعمال
أهم الأقسام
اشترك في خدمة النشرة البريدية
اشترك معنا الآن في خدمة الإشعارات البريدة ليصلك كل جديد على بريدك الإلكتروني مباشرة.
2025 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.