مع تسلّم الإدارة السورية الجديدة مهامها، تتجه الأنظار إلى الجهود المكثفة لترميم العلاقات الخارجية، خاصة مع الدول العربية. تتجلى هذه الجهود من خلال جولة وزير الخارجية التي شملت قطر، الإمارات، وتستهدف الأردن لاحقاً، ما يعكس رغبة دمشق في الانفتاح على المحيط العربي، وفقًا لتوجهات جديدة تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار وإعادة بناء العلاقات المتدهورة منذ سنوات.
رائج الآن
انفتاح دمشق.. هل تعيد سوريا بناء دورها العربي؟
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
المال والأعمال
أهم الأقسام
اشترك في خدمة النشرة البريدية
اشترك معنا الآن في خدمة الإشعارات البريدة ليصلك كل جديد على بريدك الإلكتروني مباشرة.
2025 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.