في ظل التحولات السياسية الجارية في سوريا، ومع تسلم إدارة جديدة زمام الأمور، تشهد دمشق انفتاحا دبلوماسيا متزايدا، يتمثل في زيارات وفود عربية ودولية، وسط دعوات لتشكيل حكومة شاملة تضمن الانتقال السياسي السلمي واستقرار البلاد. يثير هذا الانفتاح العديد من التساؤلات حول دوافعه وتأثيره على مستقبل سوريا والمنطقة.
رائج الآن
انفتاح عربي جديد.. هل تنجح سوريا في مسار الانتقال الشامل؟
مقالات ذات صلة
المال والأعمال
أهم الأقسام
اشترك في خدمة النشرة البريدية
اشترك معنا الآن في خدمة الإشعارات البريدة ليصلك كل جديد على بريدك الإلكتروني مباشرة.
2024 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.