بعد يومين من مقتل ثلاثة من جيرانها بغارة جوية أثناء محاولتهم شراء احتياجات يومية في أحد الأسواق القريبة من حي الصحافة جنوب الخرطوم، وجدت فاطمة سليمان نفسها أمام خيارين: أن تخاطر بحياتها وتخرج لإنقاذ أطفالها الجوعى أو أن تبقى في بيتها وتتركهم لمصيرهم المحتوم.
رائج الآن
جوع وظلام ومخاطر …. الحرب تدمر أحلام السودانيين
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
المال والأعمال
أهم الأقسام
اشترك في خدمة النشرة البريدية
اشترك معنا الآن في خدمة الإشعارات البريدة ليصلك كل جديد على بريدك الإلكتروني مباشرة.
2025 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.