تبدو الإدارة السياسية الجديدة في سوريا على مشارف مرحلة دقيقة، تعيد خلالها ترتيب أولوياتها بين التحديات الداخلية الطاحنة والمخاوف الإقليمية المتزايدة. وبينما تحاول دمشق الجديدة رسم ملامح سياساتها، تتصارع قوى إقليمية كتركيا وإسرائيل على فرض قواعد نفوذها، مما يفرض على سوريا خيارات صعبة لإعادة توجيه بوصلتها السياسية والأمنية.
رائج الآن
سوريا تحت الضغوط.. هل تنجح في تجاوز التحديات الإقليمية؟
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
المال والأعمال
أهم الأقسام
اشترك في خدمة النشرة البريدية
اشترك معنا الآن في خدمة الإشعارات البريدة ليصلك كل جديد على بريدك الإلكتروني مباشرة.
2025 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.