ويظهر الفيديو الذي تزيد مدته على ثلاث دقائق الرهينة متحدثا باللغة العبرية أمام الكاميرا، وقد رفع يديه مرارا مطالبا بالإفراج عنه.
وطالب الرهينة الذي وقف نفسه بأنه “الأسير رقم 22” بالتحرك والدفاع عنه والإفراج عنه، كما ناشد نقابة العمال في إسرائيل بذل الجهد للضغط من أجر تحريره.
كما تحدث لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن الحرب النفسية قائلا: “هذه ليست حربا نفسية، الحرب النفسية هي عندما أستيقظ دون رؤية ابني، الحرب الحقيقية هي سماع دوي القصف بلا توقف ما يجعل الوقت يمر ببطء والمعاناة تزيد”.
