كثف الجيش الإسرائيلي غاراته على جنوب لبنان بموازاة الحديث عن تسوية وشيكة مع لبنان تقوم على القرار الأممي 1701، رغم إصرار إسرائيل على الاحتفاظ بحرية تنفيذ العمليات العسكرية داخل لبنان في حال وجود أي تهديد لأمنها على الحدود الشمالية وهو الأمر الذي ترفضه الحكومة اللبنانية كما يرفضه حزب الله.
رائج الآن
مفاوضات التهدئة.. على وقع التصعيد في بيروت وجنوب لبنان
مقالات ذات صلة
المال والأعمال
أهم الأقسام
اشترك في خدمة النشرة البريدية
اشترك معنا الآن في خدمة الإشعارات البريدة ليصلك كل جديد على بريدك الإلكتروني مباشرة.
2024 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.