قال المتخصص في الموارد البشرية، عبدالرحمن حمدان، إن «تنوع الأجيال في بيئة العمل فرصة لتبادل الأفكار والمهارات وزيادة الإنتاجية».
وتابع «حمدان»، أن «ذلك التعدد يعد في ذات الوقت تحديًا لدى الشركات التي تفتقد إلى معرفة فرص تطوير كل جيل من مختلف الأجيال في بيئة العمل؛ لأنه حال أحتاجت تلك الشركات إدارتها كان لديها فرصة كبيرة للاستفادة منها».
وأكمل، أن «من بين تلك الفوائد في ظل التغير المتسارع الكبير عالميًا، أنه يؤدي إلى استثمار نقاط القوة لدى كل جيل من الأجيال ونقل المعرفة بينهم وفهم أوسع لاحتياجات العملاء الذين هم من أجيال مختلفة».