وجّهت مستشفى النور التخصصي نصائح للمحافظة على سلامة المياه المعبأة، مشيرة إلى أهمية عدم تعرض عبوات المياه إلى أشعة وحرارة الشمس.
سلامة المياه المعبأة
وقالت مستشفى النور التخصصي في إنفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع “تويتر” إنه يمكن الحفاظ على سلامة المياه المعبأة من خلال اتباع الآتي:
– احرص على ألا تتعرض العبوات إلى أشعة وحرار الشمس وظروف الطقس الأخرى.
– أحرص أن تكون العبوات بعيدة عن مصادر الحرارة المرتفعة وعن مصادر التلوث.
– عند استخدام عبوات المياه المعبأة (الجالون) تتم مراعاة المحافظة على نظافة البرادة وصيانتها بشكل دوري.
– تخزن في أماكن جيدة للتهوية في درجة حرارة الغرفة وخالية من الروائح المميزة.
– تخزن بعيداً عن أي مواد سامة أو ضارة.
– عند تخزين المياه المعبأة تكون فترة الصلاحية للمنتج 12 شهراً لذا يفضل ألا تطول فترة التخزين أكثر من ذلك لكيلا تتعرض لأي تغيير في جودتها.
الأملاح الصلبة الذائبة
وكذلك بيّنت مستشفى مور إن الأملاح الصلبة الذائبة في المياه المعبأة تتكون من كالسيوم، مغنسيوم، بوتاسيوم الصوديوم، الكربونات، النترات البيكربونات، الكلوريدات، والكبريتات.
الحدود المقبولة من الأملاح الصلبة الذائبة مجتمعة في مياه الشرب المعبأة يجب أن تكون بين (500-100) ملغلتر.
– لا يشكل وجود صوديوم في مياه الشرب المعبأة أي قلق على صحة المستهلك الذي لا يعاني من أي مشكلات صحية.
– تحتوي مياه الشرب المعبأة على كميات قليلة من الصوديوم مقارنة بالموجودة في العديد من المنتجات الغذائية.
– في حال تجاوز كمية الصوديوم في مياه الشرب المعبأة 20 ملغ لتر يجب أخذ ذلك في الاعتبار ضمن مصادر الصوديوم خصوصاً في الحالات المرضية التي تستلزم نظام غذائي قليل الصوديوم.
