تحولت زيارة وزير الخارجية الفرنسي، جون نوال بارو، التي يؤديها إلى إسرائيل، إلى أزمة دبلوماسية بين البلدين، عندما قام عناصر من الشرطة الإسرائيلية بدخول موقع “الإليونة”، الذي يضم كنيسة تديرها فرنسا، والواقع في جبل الزيتون أو جبل الطور، شرق مدينة القدس.
رائج الآن
الكنيسة الإيليونة بالقدس.. حقائق عن موقع أثار أزمة إسرائيلية فرنسية
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
المال والأعمال
أهم الأقسام
اشترك في خدمة النشرة البريدية
اشترك معنا الآن في خدمة الإشعارات البريدة ليصلك كل جديد على بريدك الإلكتروني مباشرة.
2024 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.