“تعكس قصة منزلنا تجارب أهل الجنوب، إذ بنى جدي منزلاً صغيراً على قطعة أرض في عيترون بعد زلزال عام 1956. ثم شيد أبناؤه منزلا ملاصقا للبيت العتيق في ثمانينيات القرن الماضي، ليصبح هذا المنزل شاهداً على أفراحنا وأحزاننا، انتصاراتنا وانكساراتنا، قبل أن يتم تحويله إلى أنقاض في لحظات”. بهذه الكلمات، عبّر الباحث القانوني والناشط السياسي الدكتور علي مراد عن صدمته العميقة لفقدان منزل عائلته، الذي دُمّر خلال الحرب القائمة بين حزب الله وإسرائيل.

شاركها.
اترك تعليقاً

2024 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.
Exit mobile version