تعرضت مدينة داريا في ريف دمشق لدمار هائل بسبب استهدافها المتكرر من قبل قوات النظام المخلوع. ووصفتها الأمم المتحدة بعاصمة “البراميل المتفجرة” التي كانت تسقط عليها.

وقد هاجمت قوات بشار المدينة وحاصرتها مليشيات قاتلت باسمه، وعلى مدى 14 عاما تحولت داريا من أيقونة الحرية إلى شهيدتها، أو كادت أن تكون. مراسلة الجزيرة زارت داريا ووقفت على الوضع ومعاناة السكان التي بدأت منذ استخدام الأسد هذه البراميل صيف عام 2012.

شاركها.
اترك تعليقاً

2025 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.
Exit mobile version