وخلصت الدراسة الحديثة إلى أن “ألحان بيتهوفن وإخوته من الموسيقيين العظماء يمكن فعلا أن تحسن المزاج”.
وأبرزت الدراسة أن هذا النوع من الموسيقى يحسن المزاج لدى الأشخاص العادين، إضافة إلى الأشخاص، الذين يعانون من الاكتئاب.
وخلال الدراسة، جرى استخدام قياسات موجات الدماغ وتقنيات التصوير العصبي ومراقبة مشاركين لم يسمعوا أبدا هذا النوع من الموسيقى.
واكتشف الباحثون فعلا تغيرات بالتذبذبات العصبية ومزيدا من التنسيق في منطقة محددة بالدماغ، مسؤولة عن الشعور بالسعادة والمكافأة والرفاهية النفسية.
في هذا الصدد، قال الناقد الفني والمؤلف والموزع الموسيقي، أحمد نصر، لقناة “سكاي نيوز عربية”:
من جهته، ذكرت المتخصصة بطرق العلاج بالصوت والتنويم الإيحائي، إيناس وهبي، لـ”سكاي نيوز عربية”: