على نهر السين بعاصمة النور، وفي حفل تاريخي تابعه قرابة المليار شخص، ألقت فرنسا بما يشبه “القنبلة” في مياه النهر لتُحدث دويًا طال العالم أجمع، على وقع الانتقادات الواسعة التي أثارتها فقرة استخدمت فيها لوحة “العشاء الأخير” لليوناردو دافنشي، ما اعتبره البعض “أمرًا مسيئًا” من وجهة نظر دينية.
رائج الآن
قنبلة "العشاء الأخير".. هل تناقض حرية التعبير في فرنسا؟
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
المال والأعمال
أهم الأقسام
اشترك في خدمة النشرة البريدية
اشترك معنا الآن في خدمة الإشعارات البريدة ليصلك كل جديد على بريدك الإلكتروني مباشرة.
2025 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.