تقليدياً، أصبح التصويت اللاتيني أقل قابلية للتنبؤ به

وفي السباق إلى البيت الأبيض، يقدم اللاتينيون تقليديا دعما واسع النطاق للمرشح الديمقراطي. ولم يبرز على الجانب الجمهوري سوى رونالد ريغان (37% في عام 1984) وجورج دبليو بوش (40% في عام 2004)، اللذين يتمتعان بشعبية كبيرة بين هذا المجتمع.

ومع ذلك، على مدى السنوات العشر الماضية، انهار هذا الدعم. وخلال إعادة انتخابه عام 2012، تقدم باراك أوباما على منافسه بفارق 44 نقطة في أصوات ذوي الأصول اللاتينية، مقابل 21 نقطة فقط لجو بايدن ضد دونالد ترامب في عام 2020.

ووفقاً لأحدث استطلاعات الرأي، فإن هذا الهامش سينخفض ​​إلى 14 نقطة لصالح كامالا هاريس هذا العام، وهي أدنى درجة يحصل عليها مرشح ديمقراطي على الإطلاق.

شاركها.
اترك تعليقاً

2024 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.
Exit mobile version