لا تفتقر الشركات الفرنسية الكبرى، من خلال حصصها أو إدارتها أو مواقع الأصول الاستراتيجية، إلى وسائل الحفاظ على السيادة الاقتصادية للبلاد، شرط أن ترغب في ذلك، كما يرى المستشار بيير ماري دي بيرني في مقابلة مع “العالم”.
رائج الآن
السيادة الاقتصادية: “يجب أن ننتقل من تغيير اللغة إلى تغيير السلوك”
مقالات ذات صلة
المال والأعمال
أهم الأقسام
اشترك في خدمة النشرة البريدية
اشترك معنا الآن في خدمة الإشعارات البريدة ليصلك كل جديد على بريدك الإلكتروني مباشرة.
2024 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.