عندما يدخل دونالد ترامب البيت الأبيض مجددا في يناير المقبل لبدء مهامه ولايته الرئاسية الثانية بشكل رسمي، فإن قضايا الصين ستكون ضمن أولوياته البارزة، التي من المتوقع أن يترك النقاش بشأنها آثارا على الساحة الدولية، بالنظر لكون بكين المنافس التجاري الأبرز لواشنطن.

شاركها.
اترك تعليقاً

2024 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.
Exit mobile version