أجبرت موجة العنف التي هزت مدينة بورت أو برنس، عاصمة هايتي والمناطق المحيطة بها في وقت سابق من هذا العام، العديد من المراكز الثقافية على إغلاق أنشطتها أو تقليصها. وفي الموقع، يحشد الروائيون وصانعو الأفلام والفاعلون الثقافيون جهودهم لمواصلة إحياء الإبداع بجميع أشكاله.

شاركها.
اترك تعليقاً

2024 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.
Exit mobile version