وقد ناشدت العديد من العائلات في الجيب مستخدمي الإنترنت الحصول على تبرعات منذ اندلاع الصراع. وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، فإنهم يسعون جاهدين لإبقاء قضيتهم حية، في حين تظهر حركة التضامن علامات على نفاد قوتها.
رائج الآن
مجموعات الجوائز الإلكترونية لغزة: ماذا تبقى من حركة التضامن؟
مقالات ذات صلة
المال والأعمال
أهم الأقسام
اشترك في خدمة النشرة البريدية
اشترك معنا الآن في خدمة الإشعارات البريدة ليصلك كل جديد على بريدك الإلكتروني مباشرة.
2024 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.