بين الأمل المؤجل بوقف إطلاق نار دائم، والتصعيد العسكري الذي لا يعرف هدنة، تجد أوكرانيا وروسيا نفسيهما في قلب معادلة سياسية وعسكرية معقدة. “هدنة الطاقة”، التي وُلدت بوساطة أميركية في مارس الماضي، تبدو اليوم أقرب إلى الانهيار منها إلى الاستقرار، وسط تبادل الاتهامات وعودة اللهجة التصعيدية إلى واجهة الخطاب السياسي والعسكري.
رائج الآن
هدنة الطاقة تتهاوى تحت نيران الاتهامات الروسية
مقالات ذات صلة
اترك تعليقاً
المال والأعمال
أهم الأقسام
اشترك في خدمة النشرة البريدية
اشترك معنا الآن في خدمة الإشعارات البريدة ليصلك كل جديد على بريدك الإلكتروني مباشرة.
2025 © الإمارات اليوم. جميع حقوق النشر محفوظة.