وأكد نائب وزيرة العدل تود بلانش، لشبكة “إيه بي سي نيوز” أن الوزارة “لم تحجب أي مواد لهذا السبب”، نافيا في الوقت ذاته وجود أي توجيهات بحذف أو تحرير أجزاء من الوثائق التي تتصل بالرئيس.
وأضاف بلانش أن “الرئيس ترامب صرح منذ البداية بأنه يتوقع نشر جميع الملفات التي يمكن قانونيا الإفراج عنها، وهذا ما نقوم به”.
وتظهر صور قديمة أن ترامب كان على معرفة بإبستين، غير أن السلطات تقول إنه لا توجد أي أدلة تربط الرئيس بالفضيحة، بينما نفى ترامب مراراً أي مزاعم في هذا الصدد.
ورغم ورود اسم ترامب في بعض الوثائق التي صدرت مؤخراً، تشير التقييمات الأولية إلى أن المعلومات الجديدة حول طبيعة علاقته بإبستين محدودة للغاية. ولم يصدر عن الرئيس أي تعليق حتى الآن.

