وبينما كانت أوروبا هدفاً، منذ بداية عام 2025، لتدخلات سياسية متعددة من الملياردير إيلون ماسك، عبر شبكته الاجتماعية التي هدد خلال حملتها القارة القديمة بتطبيق رسوم جمركية كبيرة، أطلقت المفوضية الأوروبية الهجوم المضاد يوم الجمعة يناير/كانون الثاني. 17، قبل ثلاثة أيام من تنصيب السيد ترامب. وهكذا أعلنت عن تدابير تهدف إلى إظهار أنها سترد على الهجمات التي يشنها المستأجر التالي للبيت الأبيض ورفاقه.
في حين سبق أن فتحت بروكسل، منذ نهاية 2023، عدة تحقيقات تتعلق “ثلاثة إجراءات تحقيق فنية إضافية فيما يتعلق بنظام توصيات المنصة”. وهي تنوي الآن تسليط الضوء على التلاعب بالخوارزميات التي تروج لمحتوى معين، ولا سيما محتوى إيلون ماسك. لعدة أيام، ظلت فرنسا والعديد من أعضاء البرلمان الأوروبي يطالبون المفوضية بتطبيق قانون الإقامة الجبرية بشكل صارم.
لديك 69.33% من هذه المقالة متبقية للقراءة. والباقي محجوز للمشتركين.